قالك واحد المرة كيكان واحد الراجل راقد نام بلي الحمار نتاعو مات وقبل ميموت قالو إدفني في جبانة لعباد و روح تحت الشجرة نتاع المشماش تلقى عشرين مليون أعطي خمسة ملايين للقاضي وأخد أنت الباقي فلما إستيقظ الرجل دهب إلى حماره فوجده ميتا ودهب وحفر تحت شجرة المشماش فوجد النقود كما قال الحمار فلما جاء الصباح حمل الرجل الحمار وأخده ليدفنه في المقبرة مع العباد فلما رأوه الناس بدؤا بالصراخ على الرجل فقال لهم هيا ندهب إلى القاضي فلما سمع القاضي الحكاية بدأ بالصراخ على الرجل بقوله كيف تفعل هدا وأنت تعلم أنه حمار وهكدا فقال الرجل لست أنا فالحمار هو من طلب هدا وقال إدا عارض القاضي أعطي له خمسة مليون فقال القاضي عاود واش قال المرحوم
ودات يوم كان هناك رجل يملك سيارة مرسديس رائعة وكانت بشرته سوداء وكان وراءه لصوص يريدون سرقة السيارة فدعوا أنهم يمثلون فلما فقالوا له أنت تمثل بلال الحبشي ونحن قريش فوضعوا فوقه حجرة كبيرة وسرقوا سيارته فلما دهب إلى الشركة ليشتكي قالوا له ومن سرق سيارتك قال قريش
ودات يوم بعث الأب إبنه ليشتري له فضيع الإبن النقود فدهب إلى جدته وقال لها أنه خائف فقالت له جدته إدهب إلى أبيك وأنت تبكي وقل له أنني قد مت أي توفيت فلما دهب يبكي ويصرخ سأله والده عن السبب فقال لقد ماتت جدتي فقال أفزعتني ظننت أنك فقدت النقود